من الممكن أن يفتقد المرء شيئاً لم يكن لديه من قبل , وأن يقيم حداداً عليه .
فتاة القطار
نبذة عن الرواية
مثلما يفعل قطارها، تندفع هذه القصة، ولا يملك القارئ إلا أن يواصل تقليب الصفحات صفحة بعد أخرى - بوسطن غلوب. ... تفوق متعة رواية فتاة القطار وأسلوبها السردي أي كتاب آخر منذ رواية "فتاة مفقودة"....وهي جديرة بأن تجتذب جمهوراً ضخماً مسحوراً من القرّاء - نيويورك تايمز. .... ظهرت الرواية لأول مرة في رقم 1 في قائمة أفضل مبيعا في نيويورك تايمز خيال لعام 2015 وظلت في المركز الأول لمدة 13 أسبوع متتالية. .... كشفت المكتبات في المملكة المتحدة أخيراً تصدر الرواية "فتاة القطار" The Girl on the Train من تأليف بولا هوكينز أكثر الكتب مبيعاً للعام 2016، إذ تم استعارة الكتاب حوالى 72 ألف و 827 مرة بين عامي 2015 و2016، أي حوالى 200 مرة في اليوم الواحد. وبيع الكتاب 15 مليون نسخة حول العالم، وتحولت الرواية إلى فيلم سينمائي كبير من بطولة إيميلي بلانت. وقالت هوكينز لـ"هيئة الإذاعة البريطانية" (بي بي سي): "أنا ممتنة لتلك الرحلات الأسبوعية التي جعلت مني قارئة وكاتبة بنفس الوقت، لذا لا يمكنني أن أكون أكثر من مسرورة لأكتشف أن الرواية كانت من ضمن أكثر الكتب طلباً في المملكة المتحدة العام الماضي" ..... ما من شيء يجعلك مدمناً عليه أكثر من رواية "فتاة القطار"- فانيتي فير. ..... رواية نفسية مشوّقة. رواية ستغير إلى الأبد نظرتك إلى حياة الآخرين. رواية تجبرك على قراءتها...تغمر انفعالات القارئ ومشاعره... مثل روائع هيتشكوك... عمل شديد الإثارة. تأخذ ريتشل قطارها نفسه كل صباح. وهي تسير على تلك السكة كل يوم. تمر سريعاً بسلسلة من بيوت الضواحي اللطيفة. يتوقف القطار عند تلك الإشارة الضوئية فتنظر، كل يوم، إلى رجل وامرأة يتناولان إفطارهما على الشرفة. صارت تحسّ أنها تعرفهما، وأسمتهما "جس" و"جيسون". صارت ترى حياتهما كاملة، حياة غير بعيدة عن حياة خسرتها منذ وقت قريب. ثم ترى ما يصدمها. مرَّت دقيقة واحدة قبل أن يتحرك القطار لكنها كانت كافية. تغيّر كل شيء الآن. لم تستطع ريتشل كتم ما رأته فأخبرت الشرطة وصارت مرتبطة بما سيحدث بعد ذلك ارتباطاً لا فكاك منه مثلما صارت مرتبطة بحيوات كل من لهم علاقة بالأمر.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2015
- 422 صفحة
- [ردمك 13] 9789776483477
- دار التنوير للطباعة والنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية فتاة القطار
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
دلال
بسم الله الرحمن الرحيم
أولًا حبيت الرواية جدًا ء. أسلوب السرد خفيف بكلمات بسيطة تصف لك حجم الأم لمن قالت وكأن الخنجر يدور و يدور في قلبي
لمن انظر من بداية الرواية هو انسرق منها هو كان حقها و ملكها كيف كذا وحدة جربانة تاخذه بكل بساطة ... طيب هو كان حقها كان بيتها كان ينتمي لها ... ما ألومها انها انجنت و طار عقلها و صارت تلاحقه -مع انه لا يستحق -
هو أوهمها حبه و خلاها تهيم فيه هو كذب عليها و اجرم لمن قال أنا تحملتك
فهمت الشخصيات في اخر الرواية فهم ريتشل و آنا و توم .. فهمتهم كلهم ما عدا ميغان
بتابع الفلك ان شاء الله بس ما أظن انه راح يكون بجمال الرواية
-
Ruba
أعجبني الكتاب بشدة لانني افضل هذا النوع من الروايات شدتني الكاتبة للنهاية ولمعرفة من هو القاتل ولكن في سطر من شعرت ببعض الشئ من العنصرية او التنمر على اللاجئين عندما قالت " ذلك اللاجئ المسحوق الفقير "
-
jamal
قد تبدو رواية عادية لكن ما يثير التعجب هو القدرة على وصف الأحاسيس والاختناقات لشخوص الرواية ...هي تجعل صدرك ينقبض وينبسط تجعلك تشم رائحة القيء والدم ..وتلمس تلك الجروح وكأنها في جسدك لا بين أوراق الرواية ...
شيء اخر جيد هو عنصر التشويق والبعد عن ملل السرد والاسهاب الذي يخرجك من العيش داخل الاحداث ...أظن أنها عرفت كيف ترتب الاحداث والسرد بطريقة مميزة ...
-
ضُحَى خَالِدْ
- كتاب رائع بل أكثر من رائع ...إنه تجربة نفسية عميقة وبحتة جدا جدااااااااااااا
ا أضفت على المذاق البوليسي لها مذاق أروع وأروع . - شخصية راتش محتلفة وغريبة الأطوار لابد لمن تتورط في كل ذلك أن تكون بمثل هذه الصفات وو هذا التخبط وهذه الصفات الاستثنائية قليلاً .
-الترجمة رائعة جدا وسلسة جدا جدااااااااااااا
اا وهذا شئ مريح بشكل غير طبيعي في الروايات المترجمة فقد تكون كابوس بالنسبة لم إن لن تكن الترجمة جيدة كفاية بل ممتازة - رغم كل ذلك ورغم كل شئ ورغم صدمتي في توم وإنه كان خارج توقعاتي تماماً إلا إن الرواية مشوقة جدا جدا جدااااااااااااا
ااااااااااا ومرهقة عبياً أيضاً إلى حدكبير كذلك ولكنها تجربة مميزة جدا :) -
Aseel Sa'di
رواية فتاه القطار
للكاتبة البريطانية بولا هوكينز
عدد صفحات الرواية 390 صفحة
رواية رائعة جدا تخطف الانفاس تجعلك لا تريد ترك الكتاب من يديك.
تحكي قصة ثلاث نساء تتشابك حياتهم معا بطريقة معقدة :
-الاولى: رايتشل السكيرة التي لا تستيقظ من سكرها بسبب حزنها على ترك زوجها لها للزواج باخرى.
-الثانية: آنا لديها طفلة تعشقها وتعشق حياتها لكنها تتمنى اختفاء رايتشل زوجة زوجها السابقة حتى تشعر بالامان.
-الثالثة: ميغان جامحة لا تحب القواعد ولا تكترث لشيئ الا لمغامراتها .
وثلاثة رجال يرتبطون بهؤلاء النسوة:
-الاول: توم زوج رايتشل السابق الذي خانها مع آنا وتزوجها ويحمي رايتشل من غضب آنا حين تزعجهم وهي في حاله سُكر.
-الثاني: سكوت زوج ميغان الوسيم القاسي الذي يحبها حد الجنون وبشكل عنيف .
-الثالث: كمال الطبيب النفسي الذي تزوره ميغان ورايتشل.
تندمج احداث الابطال السته بشكل جنوني يجعلك تتخيلهم كانك تعيش معهم ، وتتداخل الاحداث باختفاء أحدهم بطريقة مثيرة للريبة تجعلك لا تدري اي من الابطال يستحق عطفك !
رواية جميلة ينصح بها
وقد صور فيلم للرواية في عام 2016 تحت اسم
( The girl on the train )
#Aseel_Reviews
-
Safiyh.h
الرواية رائعة، من الصعب أن لا تتعلق بشخصياتها،
الصراحة البداية مملة ولكن بمجرد تخطيها تصل إلى الجزء المدهش.
انصح بقرائتها مرة على الأقل.
أعجبتنى ختام الكاتبة: "وأخيراً .. أوجه شكري إلى من ينطلقون إلى أعمالهم كل يوم في لندن، أولئك الذين مدوني بشرارة الإلهام الصغيرة تلك"
كل الشكر للمترجمين في العالم العربي.
-
خالد الاشهب
رواية رائعة ، تعتمد فيها الكاتبة على أسلوب أشبه بالمذكرة على لسان ثلاث نساء : رايتشل ، آنا ، و ميغان ..
الكاتبة تأخذك من البداية بأسلوبها السحري إلى نهاية الرواية دون أي ملل لتجد نفسك منغمسا بسلاسة في الأحداث منتظرا كيف ستكون النهاية ..
النهاية تبدو عادية و لكنك ستجد نفسك إستمتعت بالمحتوى عموما .
-
لِيلاسو
#فتاة_القطار
من الورق الى السينما ..
تقول الكاتبه في روايتها : "البوحُ ليس سهلًا، ولكنِّي أعرف أنَّه يجب أن أبدأ الكلام، فإذا لم أبدأ الآن فقد لا أمتلك في أي وقتٍ آتٍ الشجاعةَ اللازمة لقول تلك الكلمات بصوتٍ مرتفع، بل يمكن أن أفقدها تمامًا، ويمكن أن تلتصق بحلقي فتخنقني في نومي."
——
تدور أحداث الرواية حول نسوةٍ ثلاث، وريتشل واحدةٌ
منهنَّ، وهي فتاةٌ جميلة ليس بينها وبين الهوى بغضٌ ولا عداوة، وقد أوغرَ زوجُها قلبَها بمراهقته المتأخِّرة وخيانته المتكررة، فصبرت عليه حتى كافأها بالطلاق وتحوَّل إلى غيرها يحبوها الحب ويهبها الأمومة، فتحوَّلت ريتشل بدورها إلى متسكِّعة ومدمنة تُديم ركوب القطار وتراقب في رحلتي الصباح والمساء شرفات المنازل المزروعة بالحب والانسجام؛ فتعلَّق قلبها بزوجين أسمتهُما (جيس وجيسون)، وكانت تتذكَّر بهما ما كانت عليه حياتها من دعةٍ وسعادة.
وتبدأ الأحداث بالتصاعد عندما تلمح ريتشل جيس على شرفة منزلها وهي تتبادل الهمس والعناق مع رجلٍ غريب، فتتيقَّن أنَّ ما كانت تراه من (جيس وجيسون) ما هو إلا حاشية عريضة من المشاعر المكذوبة والأحاسيس الملفَّقة، وأنَّ الخيانة تقيم في بيتهم منذ أزل، ثمَّ تتواصل الأحداث بالتصاعد والانفلات عندما يدفعها قلبها المحموم لزيارة بيت زوجها السابق وحمل طفلته في لحظة مسروقةٍ من أمِّها اللاهية فتقبلُ عليها المصائب وتورِّط نفسها في دوامةٍ جديدة من الاتهامات.
وتصل الأحداث إلى ذروتها عندما تغيب جيس (والتي سنكتشف أنَّ اسمها الحقيقي هو ميغان لاحقًا) عن المشهد تمامًا، وما هي إلا أيام حتى يُعثَر عليها مقتولة وجثَّتها المشوَّهة منقوعة في مياه الأمطار في غابة بعيدة، فتبدأ الشرطة بالبحث والتقصِّي، وهنا تُبدع الكاتبة في إقحام القارئ في التحقيق وإرغامه على المضي مع ريتشل التي يقتلها الفضول لإيجاد دليلٍ يُدين هذا ويبرئ ذاك في أحداثٍ متصاعدة لا يعتريها مللٌ ولا ينقصها التشويق والمغامرة.
في سبيل جذب اهتمام القارئ استخدمت الكاتبة تقنيةً رشيقة سريعة الإيقاع اعتمدت بواسطتها على اليوميات المؤرَّخة التي لا تلتزم بالضرورة بالتسلسل الزمني والواقعي للأحداث، وهذا ما أعطى الرواية تشويقًا إضافيًّا يدفع القارئ ليجوزَ الصفحات مُحتفيًا بالخاتمة التي يُتوقَّع من القارئ أن تهبط كتفاه كثيرًا لهول المفاجأة التي تجانبُ الظنون والتوقعات كلها.
-
نهى عاصم
فتاة القطار
ل پولا هوكينز
ترجمة الحارث النبهان
الرواية التي كسرت الرقم القياسي في المبيعات وتحولت إلى فيلم سينمائي ضخم..
على الغلاف كلمات أظنها كانت على الغلاف الإنجليزي أيضًا:
أنت لا تعرفها.. لكنها تعرفك..
كلمات افتتاحية غامضة إلى كيت المدفونة تحت شجرة بتولا فضية..
ثم تبدأ روايتنا ب ريتشل الجمعة ٥ يوليو ٢٠١٣..
ريتشل في القطار الذي يذهب بها إلى لندن كل أسبوع، هي امرأة غير عادية، إذ أنها وكما تصفها أمها في طفولتها: لديها مخيلة مفرطة النشاط، تشاهد كل تفصيلة من تفاصيل الطريق، بشر، مبان، زرع، وحتى الأكوام على جانب الطريق تتساءل عن حال كل هذا وتنسج الحكايات..
انفصلت ريتشل عن توم منذ خمس سنوات بعد مآسي تسببت بها، بسبب إدمانها للكحول، وها هي تعيش وحيدة في غرفة تستأجرها من زميلة دراستها كاثي، لا هم لها سوى المشاهدة من القطار؛ يتوقف القطار عند البيت رقم ١٥، أصبحت تعرف كل تفاصيله، حتى أنها أطلقت على الرجل والمرأة الذان يعيشان فيه أسماء: جيسون وجِس، جعلت منه طبيبًا يلبى أي نداء في شتى البلدان، وجعلت منها فنانة ورسامة..
وفي البيت رقم ٢٣ في نفس الشارع كان بيتها الأول؛ تنظر إليه بحسرة بعد عدة تغييرات حدثت له، أو ترى آنا ببطنها المنتفخة..
تذهب بنا الكاتبة ل عام ٢٠١٢ مع ميجان وسكوت وهما هنا المرأة والرجل أصحاب المنزل ١٥.. ميجان المضطربة التي تلجأ لطبيب لعلاجها بتشجيع من زوجها..
ثم تعود لريتشل عام ٢٠١٣ في القطار والتي تكتشف أشياءً جديدة لأصحاب المنزل..
وهكذا تأرجحنا الكاتبة ما بين ريتشل وميغان والحاضر والماضي والأحداث الشيقة والصعبة في آن واحد حتى نهاية الرواية والتي تنتهي بصورة غير متوقعة..
للكاتبة عشق التفاصيل ولقد أكسبت البطلة هذا العشق في روايتها، كما أن لديها تعبيرات جميلة مدهشة مثل:
❞ ليت عاصفة تهب الآن! لكن السماء صافية إلى درجة الوقاحة ❝
❞ أنا لست الفتاة التي كنتها من قبل. لم أعد مرغوبة. إنني منفِّرة على نحو ما. ليس هذا لأن وزني ازداد، أو لأن وجهي منتفخ نتيجة الشرب وقلة النوم. لا المسألة هي أن الناس كأنهم… كأنهم يستطيعون رؤية الخراب الذي أصابني. يستطيعون رؤيته في وجهي، في طريقة تصرّفي، وفي حركتي. ❝
#نو_ها
-
Dina M.hamdy
من بداية السنة وإعلانات عن نزول الفيلم السينيمائي وكالعادة يبدأ الجدل بين معجبين الرواية أو الكتاب والعمل الأصلي وبين معجبين العمل المقتبس حولين كل النقاط الممكن والغير ممكن الخلاف عليها
قراء كثير انزعجوا من الجزء الأول في الرواية بسبب بطء وتيرة الأحداث وتكرار المواقف والجمل
لينك فيديو المراجعة على اليوتيوب
****
لينك المراجعة على البلوج
****
لكن تفهمت طبيعة بطء البداية واللي اتصور انها مقصودة وملائمة لتقديم الشخصية الرئيسية وطابع حياتها والحقيقة لم أندهش بتحويلها لفيلم سينيمائي لانها تشبه كثير من أفلام الإثارة والتشويق المنتشرة حاليا في كذا حاجة ومن هنا يجي ارتباطها مع ناس كتير بقصة
( Gone Girl )
مع فارق هائل - من وجهة نظري - في الحبكة والنقلة الدرامية ورسم الشخصيات ، الصراحة الرواية مش زي ما سمعت عنها استثنائية بالعكس عادية جدا وشبه أقرانها من القصص البوليسية المعقدة لأجاثا كريستي أو أفلام هيتشكوك مع احترامي الكبير للأعمال دي والفوارق اللي بينهم طبعا ،لكن هي فعلا لم تأتي بجديد بالمرة بس ما أنكرش استمتاعي بالتخبط المقرون لآراء كل واحده من الثلاث سيدات خاصة وكونهن لسن مصدر ثقة بسبب أفعالهن واختيارتهن مرة بعد مرة ، ومع الوقت كنت محتارة هل من المفروض الحكم عليهن واحتقارهن أم التعاطف معهن وتقبل إحساسهن بالذنب والرغبة في التوبة وترك الخطيئة.
-
mohammed orabi
ليست سيئة ولكنها ايضا من وجهة نظرى لا تستحق كل تلك الضجة التى اثيرت حولها ، كما لو ان الكاتبة شاهدت فيلما
يتكلم عن جريمة ثم قررت أن تنقله على الورق .. اعلم انه تم إنتاج فيلما عن قصتها منذ سنة تقريبا .. لو أنك قررت عزيزى القارئ
أن تشاهده دون قراءة تلك الرواية فكن مطمئنا لن يفوتك الكثير
-
nashwa mostafa
في طريقها الى عملها الوهمي كل يوم تراقب رايتشل من نافذتها في القطار المتجه الى لندن منزل جميل لزوجيين يظهران في لقطات سريعة بالشرفة الأمامية او بحديقة المنزل وترسم في خيالها حياة سعيدة مثالية كانت تتمناها
ربما ساعد خيال رايتشل -في ملئ الفراغات وتخيل حياة للزوجين تتمنى ان تكون لها- على حالة الحزن والاضطراب وإدمان الكحول بعد طلاقها
ولكنها تفاجئ في صباح يوم بالزوجة في الحديقة مع رجل اخر فتنهار الحياة المثالية التي رسمتها في خيالها للزوجين وتشعر بالغضب وكأنها هي من تعرض للخيانة
لم تكن رواية فتاة القطار للكاتبة والصحفية البريطانية بولا هوكينز هي اول رواية لها لكنها بالتأكيد هي الأنجح
الترجمة رائعة للمترجم حارث النبهان
الرواية رواية إثارة وتشويق بجدارة بدون إخلال بعناصر رسم الشخصيات بدقة ومهارة وأعتقد إن هذا احد مزايا رويات التشويق النفسي
الوصف وورسم الشخصيات رائع
الحوار كان قليل واحيانا غير متقن وغير منطقي
وبعض الأحداث والمواقف وردود الأفعال أيضا
النهاية كانت من أفضل الأجزا في الرواية
والعبرة موجودة رغم ان الرواية أدت دورها أنها تكون مشوقة ومسلية ولكن أيضا كان هناك هدف وأستفادة وأمل لأي إنسان حياته ليست كما يتمنى أنه يقرر يكون أقوى وأنه يبدأ من جديد
-
Abdulrahman AlShammari
كرواية جيدة ولكن برأيي كمشاهدة ، لما اصدر الفلم بنفس اسم الرواية بطولة ايملي بلانت وهالي بينيت وربيكيا فيرغسون.. أفضل من قراءة الرواية وللعلم يوجد بعض التعديلات على الرواية لتناسب اخراج الفلم ومدته .. أحيانا أجد الفلم المأخوذ من رواية أفضل من الرواية نفسها. مثل غاتسبي العظيم ، ودفتر ملاحظات.
-
Sarah Shahid
بالبداية راقت لي شخصية تلك السيدة المدمنة وشعرت كأني على وشك قراءة رواية مميزة ترتكز بشكل أساسي على الجانب النفسي للشخصية، لكنها تحولت سريعاً كأي رواية أخرى.
استخدمت الكاتبة عنصر التشويق بشكل جيد لكن الأحداث بشكل عام كانت ضعيفة.
-
ss j
لاتستحق الرواية هذا الانتباه ولا التقييم العالي فكرتها مكررة والكاتبة اطالة الكتابة والاسهاب في تفاصيل وكررتها.. افكارها ليست جاذبة وتركز على افكار معينة ولا يوجد عنصر التشويق او الجذب تحس بالملل مع بداية القراءة في الفصول الاولى .. مملة بشكل عام ولا تستحق هذه الضجة مجرد اعلان عن عدد النسخ المباعة يجذب القراء لكن المحتوى ليس بذاك المستوى
-
Dr Habeeb
1. الرواية مشوقة لارتباطها بلغز جريمة قتل
2. أعجبني جدا الوصف الدقيق للحالات النفسية والذهنية لمدمني الكحول.
3.كذلك القت الرواية الظلال على طبيعة مجتمع تنتشر فيه العلاقات الجنسية دون ضوابط
4. بينت الرواية ان سبب بعض الجرائم راجع الى محاولات طمس نتائج العلاقات المحرمة
5. أعجبني جدا الكلام عن تأثير الكحول على الذاكرة
-
ريم
تبدأ الرواية بتواجد البطلة في القطار والذي اعتادت أن تستقله كل صباح للذهاب الى العمل مرورا ببيت الزو جين السعيدين جيس وجيسون كما أطلقت هي عليهم وكأن كل شيء على ما يرام ، نكتشف فيما بعد أنها قد تعرضت للخيانة من قبل زوجها توم وأنها مدمنة على شرب الكحول وبدون عمل وتقيم في غرفة صغيرة بداخل شقة لدى كاثي ، تصبح شاهدة على مشهد خلا ل جلوسها بداخل القطار فتجد نفسها بداخل قضية اختفاء جيس "ميغان " محاولة حل لغز هذه القضية مع الكثير من المخاطرة الى جانب حياتها هي في عدم قدرتها على مقاومة شربها للكحول وبقائها بدون عمل ومواجهتها مع توم وآنا والشرطة، الى أن تنجح في النهاية في حل هذه القضية لوحدها عندما تتذكر في النهاية وبعد صراع كبير مع ذاكرتها المشهد الحاسم الذي يربط بين ميغان الفتاة المفقودة وقاتلها عندما تستقل ميغان سيارة القاتل في تلك الليلة التي تعرضت فيها البطلة للضرب المبرح حيث تكون هي الليلة التي تختفي فيها ميغان للأبد ، اذ تنتهي الرواية بشيء من التفائل حين يتم التوصل لهوية القاتل الحقيقية وتصبح البطلة ٢١ يوما بدون كحول وحصولها على المعونة المادية من امها محاولة استجماع قواها من جديد.....
-
رامز رمضان النويصري
الجميل في هذه الرواية قدرة الكاتبة على نقل أدق مكنونات النفس البشرية في شخوص روايتها، بهذا الإتقان والتمكن. كما إنها صورت الأحداث بدرجة عالية من الاحتراف، وكأنها ترصد الأحداث من خلف كاميرا سينمائية.
-
فاطمة
لو كان بإمكاني إعطاء هذا الكتاب ربع نجمة لفعلت، وهذه الربع أهديها ليس لمحتوى الكتاب بكل تأكيد، بل على جهد الكاتبة في كتابة هذه الرواية.
الرواية مملة بكل ما تحمله الكلمة من معنى، الشخصيات غريبة ومستفزة وكلها سوداوية. لا توجد أحداث تذكر ماعدا في آخر جزء في الكتاب!!
لا أنصح بقراءتها أبدا، وأستغرب جدا من نجاح هذه القصة!!!
ناقشت الرواية في مدونتي إن أردت القراءة عنها أكثر : ****
-
ابسيمة حمد
شاهدت الفيلم وللأسف كان سيئاً جداً، خيب توقعاتي به بعد انتظار الفيلم كثيراً منذ صدور الأعلان، أرجوا إلا تخيب الرواية ظني.